مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
مهر الزهراء
صفحة 1 من اصل 1
مهر الزهراء
بسمه تعالى
على حب فاطمة
نتدبر هذه الاحاديث المباركة الجليلة
المعطرة بجمال فاطمة
لكي يتسلهم عشاق ومحبي فاطمة الخيرات والكرامات
ولكي نعتق بحق هي فاطمة
من قيود الغفلة والذنوب
ولكي نحظى بالبركات الفاطمية
التي هي عز الدنيا وسعادة الاخرة
عن المنهال بن عمرو ، عن أبي ذر ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ضجت الملائكة إلى الله تعالى ، فقالوا : إلهنا وسيدنا أعلمنا مامهرها لتعلم وتبين أنها أكرم الخلق عليك . فأوحى الله إليهم : يا ملائكتي وسكان سماواتي ، اشهدكم أن مهر فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وآله نصف الدنيا .
دلائل الامامة , ص 18
وورد في الكافى للشيخ الكليني أعلى الله مقامه : زوج النبي صلى الله عليه وآله فاطمة من جرد برد ، وقيل للنبى : وقد علمنا مهر فاطمة في الارض فما مهرها في السماء ؟ قال : سل عما يعنيك ودع ما لا يعنيك قيل : هذا مما يعنينا يا رسول الله ، قال : كان مهرها في السماء خمس الارض فمن مشى عليها مبغضا لها ولولدها مشى عليها حراما إلى ان تقوم الساعة .
وفي الجلاء والشفاء في خبر طويل عن الباقر ( ع ) : وجعلت نحلتها من علي خمس الدنيا وثلثي الجنة وجعلت لها في الارض اربعة انهار : الفرات ، ونيل مصر ، ونهروان ، ونهر بلخ ، فزوجها يا محمد بخمسمائة درهم تكون سنة لامتك ، الخبر .
أمالي الطوسي : في رواية شريفة ، قال رسول الله لفاطمة : وما أنا زوجتك ، ولكن الله تعالى زوجك وأصدق عنك الخمس مادامت السماوات والأرض .
أمالي الصدوق : في رواية نبوية صادقية : ولقد نحل الله طوبى في مهر فاطمة ، فجعلها في منزل علي ( عليه السلام ) .
أمالي الطوسي : عن إسحاق بن عمار وأبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إن الله تبارك وتعالى أمهر فاطمة ربع الدنيا ، فربعها لها ، وأمهرها الجنة والنار ، تدخل أعداءها النار وتدخل أولياءها الجنة ، وهي الصديقة الكبرى وعلى معرفتها دارت القرون الاولى .
في رواية قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : مهر فاطمة في السماء خمس الأرض ، فمن مشى عليها مغضبا لها ولولدها ، مشى عليها حراما إلى أن تقوم الساعة .
وعن الباقر ( عليه السلام ) قال : وجعلت نحلتها من علي ( عليه السلام ) خمس الدنيا وثلث الجنة ، وجعلت لها في الأرض أربعة أنهار : الفرات ، ونيل مصر ، ونهروان ، ونهر بلخ ، فزوجها أنت يا محمد ( صلى الله عليه وآله ) بخمسمائة درهم تكون سنة لامتك .
لهذا قال احد الخطباء في رثاء سيد الشهداء الامام الحسين عليه الصلاة والسلام :
أيقتل ظمآناً حسين بكربلا وفي كـل عـضـوٍ من انامـلـه بحـرُ
ووالده الساقي على الحوض في غدٍ وفاطمة ماء الفرات لها مهـرُ
يازهراء مدد
على حب فاطمة
نتدبر هذه الاحاديث المباركة الجليلة
المعطرة بجمال فاطمة
لكي يتسلهم عشاق ومحبي فاطمة الخيرات والكرامات
ولكي نعتق بحق هي فاطمة
من قيود الغفلة والذنوب
ولكي نحظى بالبركات الفاطمية
التي هي عز الدنيا وسعادة الاخرة
عن المنهال بن عمرو ، عن أبي ذر ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ضجت الملائكة إلى الله تعالى ، فقالوا : إلهنا وسيدنا أعلمنا مامهرها لتعلم وتبين أنها أكرم الخلق عليك . فأوحى الله إليهم : يا ملائكتي وسكان سماواتي ، اشهدكم أن مهر فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وآله نصف الدنيا .
دلائل الامامة , ص 18
وورد في الكافى للشيخ الكليني أعلى الله مقامه : زوج النبي صلى الله عليه وآله فاطمة من جرد برد ، وقيل للنبى : وقد علمنا مهر فاطمة في الارض فما مهرها في السماء ؟ قال : سل عما يعنيك ودع ما لا يعنيك قيل : هذا مما يعنينا يا رسول الله ، قال : كان مهرها في السماء خمس الارض فمن مشى عليها مبغضا لها ولولدها مشى عليها حراما إلى ان تقوم الساعة .
وفي الجلاء والشفاء في خبر طويل عن الباقر ( ع ) : وجعلت نحلتها من علي خمس الدنيا وثلثي الجنة وجعلت لها في الارض اربعة انهار : الفرات ، ونيل مصر ، ونهروان ، ونهر بلخ ، فزوجها يا محمد بخمسمائة درهم تكون سنة لامتك ، الخبر .
أمالي الطوسي : في رواية شريفة ، قال رسول الله لفاطمة : وما أنا زوجتك ، ولكن الله تعالى زوجك وأصدق عنك الخمس مادامت السماوات والأرض .
أمالي الصدوق : في رواية نبوية صادقية : ولقد نحل الله طوبى في مهر فاطمة ، فجعلها في منزل علي ( عليه السلام ) .
أمالي الطوسي : عن إسحاق بن عمار وأبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إن الله تبارك وتعالى أمهر فاطمة ربع الدنيا ، فربعها لها ، وأمهرها الجنة والنار ، تدخل أعداءها النار وتدخل أولياءها الجنة ، وهي الصديقة الكبرى وعلى معرفتها دارت القرون الاولى .
في رواية قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : مهر فاطمة في السماء خمس الأرض ، فمن مشى عليها مغضبا لها ولولدها ، مشى عليها حراما إلى أن تقوم الساعة .
وعن الباقر ( عليه السلام ) قال : وجعلت نحلتها من علي ( عليه السلام ) خمس الدنيا وثلث الجنة ، وجعلت لها في الأرض أربعة أنهار : الفرات ، ونيل مصر ، ونهروان ، ونهر بلخ ، فزوجها أنت يا محمد ( صلى الله عليه وآله ) بخمسمائة درهم تكون سنة لامتك .
لهذا قال احد الخطباء في رثاء سيد الشهداء الامام الحسين عليه الصلاة والسلام :
أيقتل ظمآناً حسين بكربلا وفي كـل عـضـوٍ من انامـلـه بحـرُ
ووالده الساقي على الحوض في غدٍ وفاطمة ماء الفرات لها مهـرُ
يازهراء مدد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت نوفمبر 12, 2011 4:27 am من طرف يتيم فاطمة
» تِلكُم أمّ أبيها
الأربعاء أغسطس 10, 2011 9:28 pm من طرف يتيم فاطمة
» شذرات نبويّة.. على جبين فاطمة عليها السّلام
الأربعاء أغسطس 10, 2011 9:26 pm من طرف يتيم فاطمة
» يوم الوقت المعلوم
الإثنين يوليو 04, 2011 10:14 pm من طرف يتيم فاطمة
» اشراقات حسينية في الثورة المهدوية
الإثنين يوليو 04, 2011 10:09 pm من طرف يتيم فاطمة
» ملامح الدولة العالمية على يد الإمام المهدي عليه السلام
الإثنين يوليو 04, 2011 10:07 pm من طرف يتيم فاطمة
» أسماء وألقاب السيدة المعصومة
الإثنين يوليو 04, 2011 10:03 pm من طرف يتيم فاطمة
» علم السيدة المعصومة عليها السلام ومعرفتها
الإثنين يوليو 04, 2011 10:01 pm من طرف يتيم فاطمة
» ولادة السيدة فاطمة المعصومة عليها السلام
الإثنين يوليو 04, 2011 9:58 pm من طرف يتيم فاطمة